الاثنين، أكتوبر 03، 2011

Sliding doors ..

Sliding doors ..


فيلم شاهدته قديما فى بداية الألفية
واعجببتنى فكرته ولازالت تجوب خاطرى إلى الآن

تتلخص قصته فى أن البطلة تعثرت لحظة وهنا انقسمت الأحداث لقسمين

قسم فيه انغلق باب القطار ولم تلحق به
وآخر موازيا له يناقش ماذا لو لحقت بالقطار وما كان ليحدث؟


وعلى هامش مشاهدتى لهذا الفيلم وتفكرى فيه وجدت أننا 
قد نحزن أحيانا لانغلاق باب اعتدناه  أمامنا

وقد تقضى الحكمة انغلاق هذا الباب وانفتاح أبواب أخري

 قد تتغير حياتنا جراء لحظة تعثر تمنعنا عن اللحاق بشىء
أو لحظة توفيق تقدر لنا الوصول فى الميعاد 

يطلقون عليها 


نقطة تحول ..

وكم من نقاط تحول من أحداث تكاد لا تذكر 



ولكن لما كان كل شىء مكتوب وبقدر وقد رُفع القلم

فلا تألم لأى شىء كان وابتسم وارضى :)


بقلمى
د.أمنية ياسر


تريلر الفيلم لمن لا يعرفه 









0 التعليقات:

إرسال تعليق