من الواضح مدى سعادتى بشهر مايو
أو كما يدعوه البعض آيار ..
تغمرنى سعادة وسرور عندما يحين
يوم ميلادى ..
ولكنى دوما ما أشعر ببعض خوف واكتئاب يحيط بهذا اليوم ..
ربما لم يمر على يوما مثل ذلك اليوم حين أتممت العشرين خريفا ..
وعندما اقترب الحادى والعشرين لم أجد نفس السعادة تغمرنى..
بالرغم من أهتمام الكثيرين ممن حولى بى
فكانت هذه من علاء ..

وهذه من سمير ..

ولكنى كنت أتوقع يوما مثل الذى قضيت فى عام أسبق..
فكتبت بعض ألآبيات أعرضها عليكم .. تحت عنوان
أو كما يدعوه البعض آيار ..
تغمرنى سعادة وسرور عندما يحين
يوم ميلادى ..
ولكنى دوما ما أشعر ببعض خوف واكتئاب يحيط بهذا اليوم ..
ربما لم يمر على يوما مثل ذلك اليوم حين أتممت العشرين خريفا ..
وعندما اقترب الحادى والعشرين لم أجد نفس السعادة تغمرنى..
بالرغم من أهتمام الكثيرين ممن حولى بى
فكانت هذه من علاء ..

وهذه من سمير ..

ولكنى كنت أتوقع يوما مثل الذى قضيت فى عام أسبق..
فكتبت بعض ألآبيات أعرضها عليكم .. تحت عنوان
.: يوم ميلادي :.
أضيئوا شموس بلادي
فاليوم يوم ميلادي
بلاد الدمع الشادي
هي منبت صمت فؤادي
دقات القلب تغنى
أضفت عاما لحياتي
واهمة هي بالطبع
بل نقصت عاما حياتي
أمضيته أسطر رثائي
والشوق يزيد عنائي
أتراك تتوق لقائي
أم قتل الصمت ندائي
اذكره عيدا ماضي
الفرح ينير بلادي
وعيونك حدي تهادى
يحسدني عليك فؤادي
قد كان يوم ميلادي
وبالغد هو يوم آتى
عائد وحيد باكي
فلن أقطع وصل ندائي
حتى تنير سمائي
ساعتها أطير أغنى
حمدا أجيب دعائي
ساعتها يكون ميلادي
بقلمى
OnlyMe
أمنية ياسر
أضيئوا شموس بلادي
فاليوم يوم ميلادي
بلاد الدمع الشادي
هي منبت صمت فؤادي
دقات القلب تغنى
أضفت عاما لحياتي
واهمة هي بالطبع
بل نقصت عاما حياتي
أمضيته أسطر رثائي
والشوق يزيد عنائي
أتراك تتوق لقائي
أم قتل الصمت ندائي
اذكره عيدا ماضي
الفرح ينير بلادي
وعيونك حدي تهادى
يحسدني عليك فؤادي
قد كان يوم ميلادي
وبالغد هو يوم آتى
عائد وحيد باكي
فلن أقطع وصل ندائي
حتى تنير سمائي
ساعتها أطير أغنى
حمدا أجيب دعائي
ساعتها يكون ميلادي
بقلمى
OnlyMe
أمنية ياسر
وتساءلت والبعض أجاب
" كلما تقدمنا فى العمر فقدنا الشعور بطعم السعادة بأبسط الأشياء
كالعيد ورمضان والمناسبات عامة" ...
ما هذا لعيب فينا ولكن لأسلوب حياة متسارع النبضات ..
إنها المسئوليات تتراكم وتزداد على عاتقنا ..
.فلا نجد سبيل لللإستمتاع بمذاق الساعدة كما كنا نشعر سابقا..
أجدنا نفتقد السلام النفسى وبعض الهدوء ..
فلنحاول دوما أن نفرح ولنؤمن بهذه المقولة
أسعد واطمئن وابشر وتفاءل ولا تحزن
فما من انسان يستطيع أن يفسد عليك يومك دون اذنك
Omneya
" كلما تقدمنا فى العمر فقدنا الشعور بطعم السعادة بأبسط الأشياء
كالعيد ورمضان والمناسبات عامة" ...
ما هذا لعيب فينا ولكن لأسلوب حياة متسارع النبضات ..
إنها المسئوليات تتراكم وتزداد على عاتقنا ..
.فلا نجد سبيل لللإستمتاع بمذاق الساعدة كما كنا نشعر سابقا..
أجدنا نفتقد السلام النفسى وبعض الهدوء ..
فلنحاول دوما أن نفرح ولنؤمن بهذه المقولة
أسعد واطمئن وابشر وتفاءل ولا تحزن
فما من انسان يستطيع أن يفسد عليك يومك دون اذنك
No one can ruin your day without your permission
Omneya
2 التعليقات:
مش عارف اتفلسف فى الرد ولا لاء .. بس تعالى نتفلسف شويه هى مجتش علينا يعنى ...
شعور يوم الميلاد الذى قمتى بوصفه اراه يحمل تجربه خاصه او شعور خاص بشخص الكاتب ... و لكن بشكل او باخر داعبت بعض كلامتك مشاعرى لا اعلم ايها تحديداثر فى و لكن بين تلك الكلمات ما اشعره, ما اكتبه و ما اريد ان انساه فى يوم ميلادى القادم ... اختى العزيزه (نفيسه) حقاا انه كلما تقدمنا فى العمر المسئوليات تزداد .. و لكن الساعده لا تنقص فى الواقع نحن اصبحنا لا نعرف ما هى السعاده الحقيقيه و انما ما نشعر به هى اشباه لها ... و زى ما بيقولى ديل الى مش عارف ايه عمر ما بيتعدل و احنا ناس غاوين فقر .. :(
ههههههه
اخو نفيسة العزيز
هى بالفعل تجربة شخصية من واقع يومياتى
ولكن خلاصتها تجربة يمر بها منا الكثير
وبتنا لا ندرى طرقا للساعة واضحة لاننا لا نرى ما هو امامنا حقا وقد يسعدنا
بل نبحث على شىء نحلم بيها دون يقين بانه يوما ما سيلقى فى قلوبنا سعادة تمنيناها يوما
ودمت بخير يا اس اس :)
إرسال تعليق